قم بدراسة احتياجات ومشاعر الجمهور الذي تحاول إقناعه واستخدم تلك المعلومات في بناء حججك.
يمكن أن تساعدنا هذه الأساليب في تطوير استراتيجيات أكثر فعالية للتواصل مع الآخرين وتغيير سلوكهم.
تنمية الذكاء العاطفي والاجتماعي: يمثل الذكاء العاطفي والذكاء الاجتماعي حجر الأساس في عملية الإقناع، لأن الإقناع والتأثير لا يقوم في كثير من الأحيان على كون الفكرة نفسها مقنعة أو مؤثرة أو حتى منطقية!
احترم آراء الأشخاص الآخرين، واستخدمها كوسيلة دافعة لتطورك.
الشرعية: يميل الناس إلى الثقة بالأشخاص الذين يعتقدون أنهم مؤهلون أو موثوق بهم.
ومن الممكن أيضًا غياب تلك الوسيلة، وذلك بالاحتفاظ بالتفاعل بين طرفي العملية، ومن ثم يصبح التأثير أقوى، والإقناع أسهل.
استخدم جميع مهاراتك في التأثير بشكل إيجابي يعود بالنفع عليك وعلى الآخرين.
تعزيز الثقة: الشخص الذي يتمتع بهارات عالية في الإقناع يتمكن من نيل ما يريده ومن تحقيق شخصية شعبية اجتماعية تلقى الموافقة والقبول من قبل من حوله، وتساعد أيضاً في تحقيق جميع الرغبات والأمنيات، وهذه النتائج تجعل الشخص المقنع يشعر بالرضى عن نفسه والتقدير لها وبالتالي تزداد لديه الثقة بالنفس.
وبعدها يقول لك، سأقللها إلى هذا السعر من أجلك، فتشعر أنك وفرت، ولكن في الحقيقة هو من رفع السعر الحقيقي للقطعة حتى يجعلك تدفعه كاملًا بدون أن تشعر.
التمغط في لغة الجسد..ماذا يعني وكيف يؤثر على التواصل الشخصي؟
نحن صوت يحاول المساعدة في تقديم معلومات موثوقة وصحيحة عن الصحة النفسية والعقلية، والدعم العاطفي، والدعوة إلى نور الامارات خلق حالة من التسامح والصفاء النفسي والعقلي.
وقد يستطيع اكتشاف مدى صدق الطَّرف المقابل من خلال استخدامه الجمل المعقَّدة والطَّويلة، حيث أساليب الإقناع الخمسة يميل الإنسان غير الصَّادق إلى إخفاء عدم صدقه من خلال الجمل الطويلة واستخدام ضمير "نحن" بدلاً من "أنا" وكأنَّه يضع ستار لكي لا يكتشف النَّاس كذبه.
ويمكنك أيضًا تبني هذه الاستراتيجية من أجل إيجاد حل وسط يدعم استمرار التعاون بين الطرفين.
المصداقية في كل ما يتم تقديمه إلى الشخص الآخر سواء في الأخبار أو جميع المعلومات التي تستخدمها.